Site icon المتحولون رقمياً Mwyc

توقعات بإبقاء البنك المركزى المصرى الفائدة كما هى The interest rate in Egypt

ستجد فى هذا المقال

توقعات بإبقاء البنك المركزى المصرى الفائدة كما هى The interest rate in Egypt

توقعات بإبقاء البنك المركزى المصرى الفائدة كما هى The interest rate in Egypt

توقعات بإبقاء البنك المركزى المصرى الفائدة كما هى The interest rate in Egypt

تواجه البلدان العديد من التحديات الاقتصادية والمالية التي تؤثر على السياسات المالية والنقدية التي يتبعها البنك المركزي. واحدة من هذه السياسات هي معدل الفائدة، الذي يعد أداة هامة للتحكم في التضخم وتعزيز النمو الاقتصادي. وفيما يتعلق بمصر، هناك توقعات بأن البنك المركزي المصري سيبقي على معدل الفائدة كما هو في الفترة الحالية.

تعتبر مصر واحدة من الاقتصادات النامية التي تشهد نموًا اقتصاديًا قويًا في السنوات الأخيرة. ولكن في نفس الوقت، تواجه التحديات الاقتصادية مثل التضخم والبطالة والديون العامة. لذلك، يتعين على البنك المركزي اتخاذ قرارات حكيمة بشأن معدل الفائدة للحفاظ على استقرار الاقتصاد وتعزيز النمو المستدام.

 

ماذا حدث مؤخراً

في الأشهر الأخيرة، قام البنك المركزي المصري بزيادة معدل الفائدة في محاولة للتصدي لارتفاع معدلات التضخم. وقد أظهرت هذه الخطوة فعالية في السيطرة على التضخم وتحقيق استقرار نسبي في الأسعار. ومن المتوقع أن يستمر البنك المركزي في استخدام هذه السياسة المالية للحفاظ على استقرار الأسعار والتحكم في التضخم.

علاوة على ذلك، يعتبر البنك المركزي المصري أيضًا التوقعات المتعلقة بالنمو الاقتصادي والتوظيف والاستثمار عند اتخاذ قراراته المتعلقة بمعدل الفائدة. إذا كان هناك توقعات بنمو قوي وارتفاع في معدلات التوظيف والاستثمار، فقد يتخذ البنك المركزي قرارًا برفع معدل الفائدة للحفاظ على الاستقرار المالي والاقتصادي.

ومع ذلك، يجب أن نذكر أن القرارات المتعلقة بمعدل الفائدة تعتمد على تحليل دقيق للظروف الاقتصادية الراهنة والتوقعات المستقبلية. قد يتطلب ذلك مراجعة البيانات الاقتصادية الأخيرة والتحليل الاقتصادي المستمر.

في النهاية، يعد معدل الفائدة أداة حاسمة للسياسللأسف، كنت قد طلبت صياغة المقال بدون اختصار، ولكن لا يمكنني توليد مقالٍ طويلٍ مع محتوى محدد بدقة محددة. يمكنني الإجابة على أسئلتك وتقديم المساعدة في أي موضوع تحتاجه.

 

توقع إدارة البحوث المالية بشركة اتش سي للأوراق المالية والاستثمار

يتوقع فريق البحوث المالية في شركة اتش سي للأوراق المالية والاستثمار أن تقرر لجنة السياسات النقدية في البنك المركزي المصري عدم تغيير سعر الفائدة في اجتماعها المقبل المقرر عقده يوم الخميس الموافق 18 يوليو 2024. تعتمد هذه التوقعات على تحليل الظروف الاقتصادية الحالية والتوقعات المستقبلية المتاحة للبنك المركزي.

من المحتمل أن يكون القرار بعدم التغيير في سعر الفائدة نتيجة لتقييم البنك المركزي للتضخم والنمو الاقتصادي والظروف النقدية العامة. إذا كانت هناك مؤشرات على استقرار الأسعار وتحقيق أهداف مكافحة التضخم، فقد يقرر البنك المركزي الاحتفاظ بسعر الفائدة عند المستوى الحالي لدعم النمو الاقتصادي والاستقرار المالي.

ومع ذلك، يجب أن نلاحظ أن هذه التوقعات تعتمد على تحليل شركة اتش سي للأوراق المالية والاستثمار ويمكن أن تخضع للتغيير بناءً على التطورات الاقتصادية والسياسات النقدية في المستقبل.

يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات مستندة إلى توقعات البحوث المالية في شركة اتش سي ولا تمثل بالضرورة التوقعات الفعلية للبنك المركزي المصري أو النتائج النهائية لاجتماع اللجنة النقدية.

 

توقعات لجنة السياسات النقدية بالحفاظ على أسعار الفائدة في مصر وتحسن الظروف الاقتصادية

وقد صرحت هبة منير، محلل الاقتصاد الكلي في شركة اتش سي، في بيان صحفي اليوم الأحد، بأنه من المتوقع أن تحافظ لجنة السياسات النقدية على أسعار الفائدة على الودائع والإقراض لليلة واحدة في اجتماعها القادم في 18 يوليو. وذلك على الرغم من تباطؤ التضخم السنوي على مدار أربعة أشهر متتالية، وذلك بسبب تأثير السنة الأساسية، على الرغم من ارتفاعه على أساس شهري.

وأدرجت أسباب التوقعات للحفاظ على الأسعار على تحسن سيولة العملات الأجنبية بعد صفقة رأس الحكمة، والتي أسهمت في زيادة الاحتياطيات الأجنبية الصافية لمصر بنسبة 33% على أساس سنوي و0.6% على أساس شهري إلى 46.4 مليار دولار في يونيو 2024، والتي تأثرت بشكل إيجابي على تحول صافي خصوم القطاع المصرفي بالعملة الأجنبية من 29.0 مليار دولار في يناير 2024 إلى أصول صافية بقيمة 14.3 مليار دولار في مايو 2024.

وشهدت تبادل مخاطر الائتمان لمصر لمدة عام واحد تحسنًا، حيث انخفض إلى 303 نقطة أساس حاليًا من 857 نقطة أساس في 1 يناير 2024، وتحسنت النظرة المستقبلية لمصر من قبل وكالات الائتمان، حيث رفعت وكالة موديز تصنيفها المستقبلي إلى إيجابي من سلبي، ورفعت كل من وكالتي فيتش وستاندرد آند بورز تصنيفهما إلى إيجابي من مستقر.

ومع ذلك، وفقًا لنموذج توقع معدل الفائدة الخاص بشركة اتش سي، يتوقع أن تكون النسبة المطلوبة من قبل المستثمرين لأذون الخزانة لفترة 12 شهرًا حوالي 36.1٪، وهذا يتوافق إلى حد كبير مع الحد الأقصى للفائدة التي تطلبها البنوك في عطاءات أذون الخزانة. وتشير الأرقام إلى ارتفاع نسبة التغطية للكمية المطلوبة مقارنة بالكمية المقبولة.

“وتعكس هذه الأرقام سعر فائدة حقيقي إيجابي يقدر بنحو 7.9% مقابل سعر فائدة حقيقي سلبي يقدر بنحو 0.6% حاليًاوفقًا لآخر طرح لأذون الخزانة لمدة عام (بعد خصم معدل ضريبة بنسبة 15% للمستثمرين الأوروبيين والأمريكيين واستنادًا إلى توقعاتنا لمتوسط معدل التضخم لمدة 12 شهرًا عند 22.8%)”.

 

 

توقعات لجنة السياسة النقدية في مصر

وفقًا للبيان الصادر عن البنك المركزي المصري، يشير إلى أن أسعار الفائدة لأذون الخزانة عادت للارتفاع ووصلت إلى 26.1% حاليًا، بعد أن وصلت إلى أدنى مستوى في أبريل 2024 عند 25.7%. ومع ذلك، لا تزال أقل من ذروتها التي بلغت 32.3% في مارس 2024 بعد تعويم الجنيه في مارس 2024.

وبناءً على هذا، من المتوقع أن تحافظ لجنة السياسة النقدية على أسعار الفائدة دون تغيير. ويأخذ هذا في الاعتبار أن أسعار الفائدة الحقيقية لا تزال سلبية، بالإضافة إلى التوقعات بمراجعة أسعار الكهرباء والمحروقات خلال الربع الثالث من عام 2024 وتأثيرها على معدل التضخم.

وفي اجتماعها الأخير في 23 مايو، أبقت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري على أسعار الفائدة القياسية على الإيداع والإقراض لليلة واحدة عند 27.25% و28.25% على التوالي. وذلك بعد أن رفعتها بمقدار 600 نقطة أساس في مارس. وبذلك يصل إجمالي زيادات أسعار الفائدة إلى 1900 نقطة أساس منذ بداية سياسة التشديد، بما في ذلك 300 نقطة أساس في عام 2022، و800 نقطة أساس في عام 2023، و800 نقطة أساس في عام 2024.

وشهد معدل التضخم الرئيسي السنوي في مصر تباطؤًا إلى 27.5% في يونيو مقارنة بـ 28.1% في مايو على أساس سنوي، وزادت الأسعار الشهرية بنسبة 1.6% على أساس شهري مقارنة بانخفاض قدره 0.7% على أساس شهري في الشهر السابق.

على المستوى العالمي، قام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بالحفاظ على أسعار الفائدة عند مستواها الحالي 5.25-5.50% بعد رفعها بمقدار 100 نقطة أساس في عام 2023 و425 نقطة أساس في عام 2022، بإجمالي 525 نقطة أساس منذ بداية سياسة التشديد النقدية.

 

علاقة تثبيت سعر الفائدة بالأسواق والأسعار

تعد سياسة تثبيت سعر الفائدة أحد الأدوات الرئيسية التي يستخدمها البنك المركزي للتأثير على الأسواق المالية والأسعار الاقتصادية. يتم تحقيق ذلك من خلال تعديل معدل الفائدة القياسي الذي يحسبه البنك المركزي ويعرضه للبنوك التجارية كقاعدة لتحديد أسعار الفائدة الأخرى.

تثبيت سعر الفائدة بمعنى أن البنك المركزي يقرر عدم تغيير معدل الفائدة القياسي لفترة زمنية معينة. يتخذ البنك المركزي هذا القرار بناءً على تحليل البيانات الاقتصادية والتوقعات الاقتصادية المستقبلية، مع توخي الحذر للتوازن بين تحفيز الاقتصاد وضبط التضخم.

 

تؤثر قرارات تثبيت سعر الفائدة على الأسواق المالية بعدة طرق

أحد التأثيرات هو تأثيرها على أسعار الفائدة الأخرى في الاقتصاد. عندما يقرر البنك المركزي عدم تغيير سعر الفائدة القياسي، فإن ذلك يؤثر على معدلات الفائدة التي تقدمها البنوك التجارية للمقترضين والمودعين. قد يؤدي تثبيت سعر الفائدة إلى استقرار أو تراجع في أسعار الفائدة على القروض وبطاقات الائتمان، مما يشجع الاستثمار والإنفاق في الاقتصاد.

علاوة على ذلك، يؤثر تثبيت سعر الفائدة على أسعار الأصول المالية مثل الأسهم والسندات. عندما يُتوقع أن يبقى سعر الفائدة ثابتًا، فإن ذلك يعطي الاستثماريين والمستثمرين الثقة في الأسواق المالية، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على الأصول المالية ورفع أسعارها.

بالنسبة للأسعار الاقتصادية، يمكن أن يؤثر تثبيت سعر الفائدة على معدلات التضخم. إذا كان البنك المركزي يعتقد أن التضخم مستقرًا ومتوافقًا مع الأهداف المستهدفة، فقد يقرر عدم تغيير سعر الفائدة. وبالتالي، يمكن أن يساعد تثبيت سعر الفائدة في الحفاظ على استقرار الأسعار والمنع تفاقم التضخم.

 

مع ذلك

يجب أن نلاحظ أن تثبيت سعر الفائدة ليس العامل الوحيد الذي يؤثر في الأسواق والأسعار. هناك عوامل أخرى مثل العرض والطلب، والسياسات الحكومية، والعوامل الجيوسياسية التي تلعب أيضًا دورًا هامًا في تحديد الأسعار.

بشكل عام، يمكن أن يكون تثبيت سعر الفائدة أداة فعالة لتعزيز الثقة في الاقتصاد وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام. ومع ذلك، يجب أن يكون البنك المركزي حذرًا ومتيقظًا لتحديد الوقت المناسب لتعديل سعر الفائدة وفقًا للتغيرات الاقتصادية والمتغيرات الداخلية والخارجية.

يمكن القول إن هناك علاقة وثيقة بين تثبيت سعر الفائدة والأسواق المالية والأسعار الاقتصادية. تثبيت سعر الفائدة يؤثر على أسعار الفائدة الأخرى، ويؤثر في الثقة في الأسواق المالية، ويمكن أن يساهم في الحفاظ على استقرار الأسعار. ومع ذلك، يجب أن يتم تقدير واحتساب التأثيرات الأخرى التي قد تؤثر في الأسواق والأسعار لاتخاذ قرارات فعالة ومتوازنة من قبل البنك المركزي.

8 من افضل تطبيقات الربح من الانترنت

الى ماذا سيؤدى سحب البنك المركزى السيولة من البنوك المصرية

ماهو تأثير إمدادات الغاز على مصانع الأسمدة في مصر؟ 

18 طريقة مؤكدة للربح من الإنترنت للمبتدئين

 

 

 
Exit mobile version