هدفنا هو إقامة المجتمعات العمرانية الجديدة بحسب قول الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعى
صندوق الإسكان الاجتماعى
ستجد فى هذا المقال
هدفنا هو إقامة المجتمعات العمرانية الجديدة بحسب قول الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعى
هدفنا هو إقامة المجتمعات العمرانية الجديدة بحسب قول الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعى
مشاركة مي عبد الحميد في المنتدى الحضري العالمي WUF12
شاركت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، في جلسة حوارية بعنوان «الحلول المستدامة لأزمة السكن: ما هي الإجراءات؟ وما هي الابتكارات؟»، وذلك خلال فعاليات اليوم الرابع من المنتدى الحضري العالمي WUF12.
تناولت الجلسة مجموعة من الموضوعات المتعلقة بأزمة السكن، حيث تم استعراض الإجراءات والابتكارات اللازمة لتحقيق حلول مستدامة لهذه القضية المهمة.
مشاركة مي عبد الحميد في جلسة حوارية حول أزمة السكن
شهدت الجلسة الحوارية مشاركة بارزة من عدة مسؤولين وخبراء في مجال الإسكان، منهم إيمانويل كوس، رئيسة الاتحاد الاجتماعي للإسكان ووزيرة الإسكان السابقة في فرنسا، وعزيزة أخموش، مدير قسم منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، وأودري جيرال نايبلز، رئيس قسم الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD). كما شارك في الجلسة أمينة بوكتاب، عضو مجلس الإدارة التنفيذي لشركة العمران القابضة، وبرونو كوني، وزير البناء والتخطيط العمراني والإسكان في كوت ديفوار. وقد أدار الجلسة إيف لوران سابوفال، مستشار المدير العام للتخطيط والإسكان والطبيعة في وزارة التحول البيئي الفرنسية.
أعربت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، عن سعادتها بالمشاركة في هذه الجلسة، حيث استعرضت التجربة العمرانية المصرية في مجال توفير السكن الملائم للمواطنين ذوي الدخل المنخفض.
التحديات في توفير السكن الملائم للمواطنين منخفضي الدخل
أشارت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، إلى عدة تحديات تواجه توفير السكن الملائم للمواطنين ذوي الدخل المنخفض في مصر. وذكرت أن أبرز هذه التحديات هو الزيادة المستمرة في أعداد السكان، مما يفاقم من نقص عدد الوحدات السكنية المتاحة، خاصة لفئة محدودي الدخل.
وأضافت أن من الأزمات الملحوظة عدم قدرة بعض الفئات، مثل المرأة المصرية والمواطنين ذوي الهمم، على الحصول على وحداتهم السكنية. وأكدت على أهمية معالجة هذه القضايا لضمان توفير سكن ملائم للجميع.
مي عبد الحميد: الاستفادة من خبرات البنك الدولي والمؤسسات الأخرى
أكدت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن البرنامج الرئاسي “سكن لكل المصريين” واجه عدة تحديات اقتصادية، أبرزها ارتفاع سعر الفائدة وصعوبة تعامل الفئة المستهدفة مع البنوك. كما أشارت إلى تخوف البنوك من قدرة هذه الفئة على الوفاء بالتزاماتها المالية.
وأوضحت أنه كان من الضروري اتخاذ خطوات جريئة للتغلب على هذه الصعوبات، بما في ذلك إشراك القطاع المصرفي في العملية، بهدف تسهيل تمويل المواطنين للحصول على وحداتهم السكنية بفائدة مناسبة وعلى مدى زمني طويل.
وأضافت أن البنك المركزي لعب دورًا فعالًا في تحقيق هذا الهدف من خلال إطلاق مبادرة التمويل العقاري، التي ساهمت في تمكين المواطنين من الحصول على وحداتهم السكنية بفوائد منخفضة للغاية. وأعربت عن رغبتها في الاستفادة من خبرات البنك الدولي والمؤسسات الأخرى لدعم هذه الجهود.
مي عبد الحميد: تعزيز الشمول المالي وتوفير حياة كريمة
أوضحت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن الصندوق بدأ العمل مع 4 بنوك فقط في بداية البرنامج، بينما يتعاون حاليًا مع 22 بنكًا و8 شركات تمويل عقاري. وذكرت أن 65% من المواطنين المستهدفين تعاملوا مع البنوك للمرة الأولى، مما يعزز من الشمول المالي في مصر.
وأضافت أن الهدف الأساسي للبرنامج الرئاسي “سكن لكل المصريين” لا يقتصر على بناء وحدات سكنية فحسب، بل يشمل أيضًا ضمان توفير حياة كريمة للمواطنين. وأكدت على أهمية توفير الخدمات الكاملة حول الوحدات السكنية وربطها بشبكة الطرق والمواصلات، مما يشجع المواطنين على الانتقال إلى وحداتهم الجديدة.
وأشارت إلى أن الصندوق يسعى لتحقيق عدد من الأهداف القومية من خلال البرنامج، حيث يركز على تنمية المدن الجديدة عن طريق بناء الوحدات السكنية فيها. وهذا يساهم في تخفيف الضغط على المدن القائمة، ويعمل على تسريع انتقال المواطنين إلى وحداتهم في المدن الجديدة.
مي عبد الحميد: ضمان استدامة الوحدات السكنية وتعزيز الشمولية
أكدت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن الصندوق يهدف إلى أن تكون الوحدات السكنية متوافقة مع الشروط والمعايير المصرية للبناء، مع ضمان استدامتها واستمراريتها.
نظام متكامل لصيانة الوحدات السكنية
أوضحت عبد الحميد أن الصندوق أطلق نظامًا متكاملًا لضمان صيانة الوحدات السكنية التي يتم بناؤها، بالإضافة إلى منظومة للضبطية القضائية للتحقق من شغل المواطنين لوحداتهم السكنية وعدم تأجيرها أو بيعها.
وأشارت إلى أن نسبة المستفيدات من السيدات بلغت 24%، في حين تم تخصيص 5% من الوحدات لصالح ذوي الهمم، مما يعزز من حصول جميع الفئات على وحداتهم السكنية.
مبادرة العمارة الخضراء
لفتت عبد الحميد إلى أن الصندوق أطلق أيضًا مبادرة “العمارة الخضراء”، التي تهدف لبناء 55 ألف وحدة سكنية صديقة للبيئة للمواطنين ذوي الدخل المنخفض.
وأضافت أن الصندوق حصل على عدة جوائز عالمية وإقليمية، ويستقطب البرنامج الرئاسي “سكن لكل المصريين” اهتمامًا كبيرًا من الدول الصديقة والشقيقة. وأكدت أن الصندوق يعمل على نقل تجربته المصرية إلى هذه الدول بما يخدم مصالح الشعوب.
دعم البنك الدولي
وفي ختام حديثها، أكدت مي عبد الحميد أن البنك الدولي ساهم بقوة في دعم البرنامج الرئاسي “سكن لكل المصريين” منذ بدايته في عام 2014، وأن الصندوق يسعى لضمان الاستفادة القصوى من خبرات البنك الدولي والمؤسسات الدولية في مجال توفير السكن الملائم للمواطنين ذوي الدخل المنخفض، بالإضافة إلى التعرف على تجارب الدول الأخرى في هذا المجال.
والى هنا صديقى او صديقتى الأعزاء نكون قد أتممنا المهمة بنجاح ✌
لاتنسى اخوانك فى فلسطين من دعائك
مع تحيات فريق #المتحولون_رقمياً
تجد مايهمك على 👈#متجرنا
ويمكنك ان تكون عضواً من عائلتنا بالانضمام الى جروب التليجرام من👈هنا
او جروب الفيس بوك من👈هنا
اهتم الأخرون أيضاً بـــ :
لأول مرة Xiaomi 15 series مع معالج Snapdragon 8 يستحق الإقتناء
حل مشكلة عدم قيام النظام الوهمي في برنامج how to resolve intel VT-x is disabled issue – VMware
ميزة تنظيم رسائل الواتساب طبقاً للقوائم المنفصلة
مجموعة حواسب محمولة بمعالجات Snapdragon X تعلن عنها مايكروسوفت مع تقنية الذكاء الاصطناعي Copilot
ابل تقوم بدمج الذكاء الإصطناعى على أنظمتها المختلفة Apple Intelligence
طريقة إنشاء سيرتك الذاتية على ويكيبيديا
اهم 6 طرق و نصائح لإدارة التغيير بفعالية
طريقة إنشاء صفحة باسمك او باسم نشاطك على ويكيبيديا لتحقيق الشهرة
ماهى إدارة التغيير | Change Management
ماذا تعنى ال الـ Clustering Servers ؟